بسم الله الرحمن الرحيم
هل تعلم ماذا يفعل لك القرآن عند موتك ؟؟؟
إلى اعند موت الانسان وأثناء إنشغال أقربائه بمناسكِه الجنائزيةِ, يقفُ رجلٌ وسيمُ جداً بجوار
رأس الميت. وعند تكفين الجثّة, يَدْخلُ ذلك الرجلِ بين الكفنِ وصدرِ الميّتِ . وبعد الدفنِ, يَعُودَ
الناس إلى بيوتهم , ويأتي القبرِ ملكان مُنكرٌ ونكير , ويُحاولانَ أَنْ يَفْصلاَ هذا الرجلِ الوسيم عن
الميتِ لكي يَكُونوا قادرين على سؤال الرجلِ الميتِ في خصوصية حول إيمانِه .
لكن يَقُولُ الرجل الوسيم : 'هو رفيقُي, هو صديقُي. أنا لَنْ أَتْركَه بدون تدخّل في أيّ حالٍ منَ الأحوالِ .
إذا كنتم معينينَّن لسؤالهِ, فأعمَلوا بما تؤمرونَ. أما أنا فلا أَستطيعُ تَرْكه حتى أدخلهْ إلى الجنةِ '.
ويتحول الرجل الوسيم إلى رفيقه الميت ويَقُولُ له<> :
'أَنا القرآن الذيّ كُنْتَ تَقْرأُه, بصوتٍ عالي أحياناً وبصوت خفيض أحياناً أخرى. لا تقلق. فبعد سؤال مُنكرٍ ونكير لا حزن بعد اليوم .
وعندما ينتهى السؤال , يُرتّبُ الرجل الوسيم والملائكة فراش من الحرير مُلأَ بالمسكِ للميت في الجنة .
فلندعو الله أن يُنعم علينا بإحسانه من هذا الخير. آمين آمين آمين .
</ >يقول رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم) , فيما معناه , يأتي القرآن يوم القيامة شفيعاً لأصحابه لا يعادل شفاعتهُ أمام الله نبي أو ملاك .
رجاءً أنقل هذا المحتوى إلى كُل شخص تعرفه .
فالنبي (صلى الله عليه واله ِ وسلم) يقول : ' بلغوا عني ولو آية '
//
أثبتت دراسة علمية
أن قراءة القرآن كل يوم تنشط جهاز المناعة وكذلك ملامسة الجبهة للأرض في وضع السجود يساعد على ضخ كمية أكبر من الدماء لمخ وتنشيطه..
//
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) :
«فَضْلُ القرآن على سائر الكلام كفضل الله على خلقه»
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) :
«إنه لا ينبغي لحامل القرآن أَن يظن أَنَّ أَحداً اُعطى أَفضل مما اُعطى ، لاَنه لو ملك الدنيا بأَسرها لكان القرآن أَفضل مما ملكه».
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) :
«لا يُعذِّب الله قلباً أَسكنه القرآن».
قال الامام علي بن أبي طالب (عليه السلام):
«كتابُ الله بين أَظهركم ناطق لا يعيَا لسانُه ، وبيت لا تُهدم أَركانه ، وعزُّ لا تُهزم أَعوانه».
قال الامام زين العابدين علي بن الحسين (عليه السلام) :
«لو مات مَنْ بين المشرق والمغرب لمَا استَوحشتُ ، بعد أَن يكون القرآن معي».
قال أحد أئمة أهل البيت (عليهم السلام) :
«لا ينبغي لحامل القرآن أَن يرى أَحداً من أَهل الاَرض أَغنى منه ملَكَ الدنيا بِرَحبها».